الابتكارات والمشاريع فى عالمنا
تشخيص الحاله بـ (تحليل الدموع)
ابتكار لاطباء وباحثون مغاربة جهازا جديدا يساعد على تشخيص الحالة الصحية للمرضى عن طريق عمل تحليل لدموع كل مريض
فكرة الجهاز تقوم على تحليل عينة من الدموع عبر ربطها بجهاز حاسوب يوفر نتائج التحليل التي يمكن من خلالها تحديد الحالات المرضية بسهولة وسرعة تفوق اعتماد الطرق التقليدية الجاري العمل بها. وأضافوا أنه جرى تجريب الجهاز على مجموعة من الحالات المرضية المعروف تشخيص حالاتها مسبقا، وتمّ الحصول على نتائج متطابقة بنسبة تفوق 90 في المائة.
عقاقير تخلص الدماغ من الذكريات السيئه
أشار آدم كولبر أستاذ القانون في كلية حقوق بروكلين في نيويورك، إلى أن ملايين البشر الذين يعانون مما يعرف في المصطلح الطبي بتوتر ما بعد الصدمة بعد تجربة مروعة يمكن أن يستفيدوا من العقاقير المغيرة لحالة المخ التي يمكن أن تخلص الدماغ من الذكريات السيئة. لكن وفقا لكولبر فإن إمكانية استخدام العقاقير لتخفيف ذكرى حادث مؤلم في حياة شخص ما تفندها المخاوف التي لا أساس لها عن سوء استخدامها.ويقول الأستاذ كولبر إن هناك حاجة لاتخاذ موقف أكثر انفتاحا لتطوير واستخدام العقاقير التي يمكن أن تغير الذكريات، التي يعارضها كثير من الأخلاقيين على أساس أن تدمير الذكريات فيه مخاطرة بتغيير شخصيات الشعوب.
ويضيف أن المخاوف بشأن تلاعب الذاكرة الدوائي مبالغ فيها. والتنظيم المدروس قد يكون في يوم من الأيام مناسبا، لكن التشدد المبالغ فيه الآن حول أخلاقيات العبث بالذاكرة يمكن أن يطيل أمد البحث في منع توتر ما بعد الصدمة لدى ملايين الناس. والتأخير يمكن أن يعوق أيضا الناس الموهنين بالفعل من الذكريات المروعة من أن يقدم لهم أفضل أمل ممكن لاستعادة حياتهم.
وأشارت ”إندبندنت” إلى أن الدراسات التي أجريت أخيرا على الحيوانات المختبرية كشفت رؤى مذهلة لكيفية إمكانية التلاعب بالذكريات بواسطة المواد الكيميائية. فهناك على سبيل المثال عقار يدعى زيب تبين أنه يعوق قدرة الفئران المدمنة للكوكايين على تذكر الأماكن التي كانت تقدمها لها بانتظام.
عالم الطب
تشخيص الحاله بـ (تحليل الدموع)
ابتكار لاطباء وباحثون مغاربة جهازا جديدا يساعد على تشخيص الحالة الصحية للمرضى عن طريق عمل تحليل لدموع كل مريض
فكرة الجهاز تقوم على تحليل عينة من الدموع عبر ربطها بجهاز حاسوب يوفر نتائج التحليل التي يمكن من خلالها تحديد الحالات المرضية بسهولة وسرعة تفوق اعتماد الطرق التقليدية الجاري العمل بها. وأضافوا أنه جرى تجريب الجهاز على مجموعة من الحالات المرضية المعروف تشخيص حالاتها مسبقا، وتمّ الحصول على نتائج متطابقة بنسبة تفوق 90 في المائة.
عقاقير تخلص الدماغ من الذكريات السيئه
أشار آدم كولبر أستاذ القانون في كلية حقوق بروكلين في نيويورك، إلى أن ملايين البشر الذين يعانون مما يعرف في المصطلح الطبي بتوتر ما بعد الصدمة بعد تجربة مروعة يمكن أن يستفيدوا من العقاقير المغيرة لحالة المخ التي يمكن أن تخلص الدماغ من الذكريات السيئة. لكن وفقا لكولبر فإن إمكانية استخدام العقاقير لتخفيف ذكرى حادث مؤلم في حياة شخص ما تفندها المخاوف التي لا أساس لها عن سوء استخدامها.ويقول الأستاذ كولبر إن هناك حاجة لاتخاذ موقف أكثر انفتاحا لتطوير واستخدام العقاقير التي يمكن أن تغير الذكريات، التي يعارضها كثير من الأخلاقيين على أساس أن تدمير الذكريات فيه مخاطرة بتغيير شخصيات الشعوب.
ويضيف أن المخاوف بشأن تلاعب الذاكرة الدوائي مبالغ فيها. والتنظيم المدروس قد يكون في يوم من الأيام مناسبا، لكن التشدد المبالغ فيه الآن حول أخلاقيات العبث بالذاكرة يمكن أن يطيل أمد البحث في منع توتر ما بعد الصدمة لدى ملايين الناس. والتأخير يمكن أن يعوق أيضا الناس الموهنين بالفعل من الذكريات المروعة من أن يقدم لهم أفضل أمل ممكن لاستعادة حياتهم.
وأشارت ”إندبندنت” إلى أن الدراسات التي أجريت أخيرا على الحيوانات المختبرية كشفت رؤى مذهلة لكيفية إمكانية التلاعب بالذكريات بواسطة المواد الكيميائية. فهناك على سبيل المثال عقار يدعى زيب تبين أنه يعوق قدرة الفئران المدمنة للكوكايين على تذكر الأماكن التي كانت تقدمها لها بانتظام.
عالم الطب
0 التعليقات:
إرسال تعليق